محمد رضا الشبيبي

انت هنا :


    اسم الشهرة: محمد رضا الشبيبي

    تاريخ الميلاد: عام 1889

    تاريخ الوفاة: عام 1965م

    محل الميلاد: النجف

    التعليم: تلقى محمد رضا علومه الأولى في الكتّاب عن السيدة مريم البراقية، كما درس علوم العربية والمنطق والفقه والأدب على علماء عصره، ثم تحول إلى الثقافة الحديثة فدرس الفلسفة وغيرها من العلوم.

    الوظائف:

     

    وزيراً للمعارف 1924م.
    عضو مجلس نواب 1925م، 1933، 1934.
    عضو مجلس الأعيان 1935م.
    وزيراً للمعارف عام 1935م للمرة الثانية.
    رئيس مجلس الأعيان 1937م.
    وزيراً للمعارف 1937م للمرة الثالثة إلى 1941م.
    رئيس مجلس النواب 1944م.
    رئيس المجمع العلمي العراقي 1948م.
    وزيراً للمعارف 1948م للمرة الرابعة.
    عضو مجلس الأعيان 1954م حتى قيام ثورة تموز 1958م.



    أبرز إنتاجة:

    مؤلفاته:

    ديوان شعر صدر عام 1940 (ديوان الشبيبي)
    مؤرخ العراق ابن الفوطي عام 1950 الجزء الأول منه، وقال عنه الدكتور حسين علي محفوظ: إن الذي حمل الشبيبي على إخلاد ابن الفوطي وجعله معنياً به، وعظمّه في عينه؛ هو تشابه الرجلين، فهما اللذان أرخا العراق، ودونا أخباره، تصيدا أبناءه (16)
    أصول ألفاظ اللهجة العراقية، طبع عام 1956م.
    فن التربية في الإسلام (محاضرة عام 1958م).
    لهجات الجنوب، طبع عام 1961م.
    ابن خلكان وفن الترجمة، طبع عام 1962م.
    القاضي ابن خلكان: منهجه في الضبط والإتقان، طبع عام 1963م.
    أدب المغاربة والأندلسيين، طبع عام 1961.
    رحلة في بادية السماوة، طبع عام 1964م.
    رحلة إلى المغرب الأقصى، طبع عام 1965م.
    تُراثنا الفلسفي، حاجته إلى النقد والتمحيص، طبع عام 1953م(17).


نبذة/التفاصيل:

محمد رضا الشبيبي (1889 – 1965) هو محمد رضا جواد الشبيبي شاعر من نوابغ الشعراء المتأخرىن وزعيم وطني، مفكر رصين، ابتلي بالسياسة فكان مصلحا اجتماعيا مثالي النزعة أكثر منه سياسيا ورجل دولة.

  • ولد في النجف عام 1889، ولكنه ينتمي في الأصل إلى منطقة الجبايش في محافظة ذي قار(الناصرية)،
  • ينتمي إلى الأسرة الشبيبية المعروفة في النجف، والدته تنتمي إلى أسرة الطريحي النجفية المعروفة
  • تلقّی دراسته في مدارسها الدينية، نشأ في رعاية والده الذي كان أديبًا شاعرًا له ديوان ومجموعة من الرسائل سماها “اللؤلؤ المنثور على صدور الدهور” حيث يقول الشبيبي نفسه عن مجلس والده:” ولم يزل ناديه من أبهج نوادي الأدب في النجف، تلقى فيه المحاضرات النافعة، وتجري فيه المناظرات المفيدة، والمذاكرات العلمية فهو مجتمع الطبقة العليا من المهرة الذين يفعل أحاديثهم في الألباب مالا تفعل السحرة”،وهكذا فقد هيأ له المجلس مجال التعرف على عشرات الأدباء والعلماء والامتزاج بهم، والتأثر بآرائهم.
  • تلقى محمد رضا علومه الأولى في الكتّاب عن السيدة مريم البراقية، كما درس علوم العربية والمنطق والفقه والأدب على علماء عصره، ثم تحول إلى الثقافة الحديثة فدرس الفلسفة وغيرها من العلوم، وذلك بعد أن انقطع عن إكمال مراحل الدراسة التقليدية في النجف بعد اجتياز المرحلة الأولى منها أي المقدمات، ليتجه اتجاهاً خاصاً بعد أن شعر بالنفور منها بسبب ما لمسه من جمود وتقيد فيها، فاتجه إلى الدراسة الحرة، والتفكير المجرد، أقبل علی المطالعة والتزوّد من معين العلم والثقافة حتّی احتلّ مکانة مرموقة بين علماء عصره، وجاب كثيرًا من البلاد العربية منها: سورية وبلاد الحجاز ومصر.
  • أسهم الشبيبي في الثورة ضد الإنجليز، وأيد الدستور العثماني (1908). وعندما أعلنت الحرب العالمية الأولى، وزحف الجيش الإنجليزي نحو بلاده، كان شاعرنا متطوعا بقيادة العلامة السيد محمد سعيد الحبوبي إلى جانب الجيش التركي، وحضر معركة الشعيبة. ثم وقف – حين دخل الإنجليز بغداد – في الحادي عشر من آذار من عام 1917م أمام ((السير ارنولد ولسن)) الحاكم البريطاني قائلاً ((ان العراقيين يرون أن من حقهم أن تتألف حكومة وطنية مستقلة استقلالاً تاماً)). كما كان الشيخ الشبيبي عضواً في مجلس النواب العراقي لأكثر من مرة وترأس مجلس النواب أكثر من مرة وكان عضواً لمجلس الأعيان غير مرة،
  • كان من المعارضين المعتدلين للسياسة البريطانية في العراق وأية سياسة أجنبية أخرى كذلك كان شقيقه الأصغر الشاعر الشيخ محمد باقر الشبيبي (الذي توفي قبله) لكن الأخير كان يظهر معارضته بحدة عالية وبنقد لاذع يمكن التعرّف عليه بوضوح في اشعاره المشهورة التي تنتقد المحتل ابريطاني.

وظائفه بالدولة

وزيراً للمعارف 1924م.
عضو مجلس نواب 1925م، 1933، 1934.
عضو مجلس الأعيان 1935م.
وزيراً للمعارف عام 1935م للمرة الثانية.
رئيس مجلس الأعيان 1937م.
وزيراً للمعارف 1937م للمرة الثالثة إلى 1941م.
رئيس مجلس النواب 1944م.
رئيس المجمع العلمي العراقي 1948م.
وزيراً للمعارف 1948م للمرة الرابعة.
عضو مجلس الأعيان 1954م حتى قيام ثورة تموز 1958م.

مؤلفاته:

ديوان شعر صدر عام 1940 (ديوان الشبيبي)
مؤرخ العراق ابن الفوطي عام 1950 الجزء الأول منه، وقال عنه الدكتور حسين علي محفوظ: إن الذي حمل الشبيبي على إخلاد ابن الفوطي وجعله معنياً به، وعظمّه في عينه؛ هو تشابه الرجلين، فهما اللذان أرخا العراق، ودونا أخباره، تصيدا أبناءه (16)
أصول ألفاظ اللهجة العراقية، طبع عام 1956م.
فن التربية في الإسلام (محاضرة عام 1958م).
لهجات الجنوب، طبع عام 1961م.
ابن خلكان وفن الترجمة، طبع عام 1962م.
القاضي ابن خلكان: منهجه في الضبط والإتقان، طبع عام 1963م.
أدب المغاربة والأندلسيين، طبع عام 1961.
رحلة في بادية السماوة، طبع عام 1964م.
رحلة إلى المغرب الأقصى، طبع عام 1965م.
تُراثنا الفلسفي، حاجته إلى النقد والتمحيص، طبع عام 1953م(17).

  • توفي عام 1965م بعد عودته من مؤتمر عربي في القدس ونعاه خيرة أدباء وشعراء عصره ومنهم الاديب المصري الراحل طه حسين وغيره وذكره فالح الحجية الكيلاني بكتابه شعراءالنهضة العربية فقال عنه (تميزت لغته وقصائده بالفصاحة والبلاغة والسلاسة ودقة التعبير).
كلمات مفتاحية:
هل كان المقال مفيد؟
عدم اعجابك 0
المشاهدات: 883