أحد دعاة التيار المدخلي بالقاهرة بمصر، من خلال مسجد الفرقان بشارع العقاد – ميدان ابن سندر، وغيره من المساجد، حيث يحضر دروسه الطلاب الأعاجم الذين جاءوا إلى مصر للدراسة بالأزهر ولدراسة اللغة العربية، إضافة إلى طلابه المصريين.
وكذلك تدرس والدته الأستاذة عزة للإناث، وهي تنتمي أيضاً للتيار المدخلي.
زار محمد إبراهيم دار الحديث بدماج باليمن عام 2008، وألقى كلمة من على كرسي يحيى بن علي الحجوري، القائم على دار الحديث -قبل هدمها- بعد وفاة مؤسسها مقبل الوادعي.