الشيخ محمد الراوي .. “الصادع بالحق”

انت هنا :


    اسم الشهرة: محمد الراوي

    تاريخ الميلاد: 1 فبراير/شباط 1928.

    تاريخ الوفاة: 2 يونيو/حزيران 2017

    محل الميلاد: قرية ريفا بمحافظة أسيوط في صعيد مصر

    صورة:

     

     

     

     

     

     

     

     



    فيديو/صوت:



    التعليم: الشهادة العالِمية مع تخصص التدريس من كلية اللغة العربية بجامعة الأزهر عام 1956

    الوظائف:

    عمل بعد تخرجه مفتشا بوزارة الأوقاف، قبل أن يلتحق بمجمع البحوث الإسلامية في القاهرة، ثم ابتعث لاحقا من قبل الأزهر إلى نيجيريا لتدريس اللغة العربية وعلوم القرآن هناك، قبل أن ينتقل إلى جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في الرياض التي قضى فيها نحو ربع قرن مدرسا لبعض المواد من بينها التفسير والحديث، ورئيسا لبعض الأقسام.



    أبرز إنتاجة:

     عدد من المؤلفات من بينها: “الدعوة الإسلامية دعوة عالمية”، و”كلمة الحق في القرآن الكريم.. موردها ودلالتها”، و”حديث القرآن عن القرآن”، و”القرآن الكريم والحضارة المعاصرة”، و”القرآن والإنسان”، و”الرسول (صلى الله عليه وسلم) في القرآن الكريم”، و”الرضا”، و”منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله”، و”كان خلقه القرآن”، و”المرأة في القرآن الكريم”. والعديد من البرامج التليفزيونية.

     


نبذة/التفاصيل:

عالم وداعية مصري، وعضو هيئة كبار علماء الأزهر، وأستاذ في تفسير القرآن الكريم؛ كرّس جزءا كبيرا من حياته للدفاع عن قضايا الأمة ونشر العلوم الشرعية، وقدم الكثير من المحاضرات والبرامج الدينية في العديد من القنوات والمحطات الفضائية. سجن في عهد الرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر.

ولد محمد الراوي في قرية ريفا بمحافظة أسيوط في صعيد مصر يوم 1 فبراير/شباط 1928تربى في بيئة محافظة مع خاله والد زوجته الشيخ محمد فرغلي، أحد قيادات الإخوان المسلمين الذين أُعدِموا في عهد الرئيس المصري الأسبق جمال عبد الناصر عام 1954.

تمكن الراوي من حفظ القرآن الكريم في سن مبكرة من حياته، وهو ما سهل له الالتحاق بالمعاهد الأزهرية التي كانت حينها تشترط على الراغبين فيها حفظ القرآن الكريم

وبعد أن تخرج في معهد أسيوط التحق بكلية أصول الدين في القاهرة وحصل منها على الشهادة العالية عام 1954، ثم حصل بعد ذلك على الشهادة العالِمية مع تخصص التدريس من كلية اللغة العربية بجامعة الأزهر عام 1956.

عمل بعد تخرجه مفتشا بوزارة الأوقاف، قبل أن يلتحق بمجمع البحوث الإسلامية في القاهرة، ثم ابتعث لاحقا من قبل الأزهر إلى نيجيريا لتدريس اللغة العربية وعلوم القرآن هناك، قبل أن ينتقل إلى جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في الرياض التي قضى فيها نحو ربع قرن مدرسا لبعض المواد من بينها التفسير والحديث، ورئيسا لبعض الأقسام.

يحسب الشيخ محمد الراوي على المدرسة الإسلامية الوسطية، وقد طالته حملات الاعتقال التي شملت عددا كبيرا من الدعاة والنشطاء الإسلاميين خلال عهد عبد الناصر.

دعم الرئيس محمد مرسي ودافع عن سياساته ومواقفه، وانتقد الذين حرضوا عليه ووقفوا له بالمرصاد، كما عرف بدفاعه عن شباب الثورة، ومطالبته للذين قتلوا الثوار بالتوبة عن طريق تقديم أنفسهم للقصاص حتى يطهروا أنفسهم من دماء من ظلموهم.

له عدد من المؤلفات من بينها: “الدعوة الإسلامية دعوة عالمية”، و”كلمة الحق في القرآن الكريم.. موردها ودلالتها”، و”حديث القرآن عن القرآن”، و”القرآن الكريم والحضارة المعاصرة”، و”القرآن والإنسان”، و”الرسول (صلى الله عليه وسلم) في القرآن الكريم”، و”الرضا”، و”منهج الأنبياء في الدعوة إلى الله”، و”كان خلقه القرآن”، و”المرأة في القرآن الكريم”.

توفي الشيخ محمد الراوي يوم 2 يونيو/حزيران 2017.

كلمات مفتاحية:
هل كان المقال مفيد؟
عدم اعجابك 0
المشاهدات: 77