إسلام جاويش

انت هنا :

نبذة/التفاصيل:

إسلام نعيم إبراهيم جاويش (مواليد 1 أبريل 1989) هو كاتب ومؤلف ورسام كاريكاتير مصريْ شاب، كانت بداية إسلام جاويش في عالم التدوين والمدونات واستطاع أن يجذب إليه عدد من الجمهور، ثم زاد من نشاطه في فن الكاريكاتير الذي كان بالنسبة له نقطة تحول إلى أن وصل إلى عالم الكتابة والتأليف وصدر له روايتان إلكترونيتان هما “الجندي المجهول” والثانية ” إلى ان يطمئن قلبي”، يذكر انه كان رئيس مجلس إدارة مجلة ميكانو سابقاً، شارك إسلام جاويش في الشارع السياسي قبل وبعد الثورة، كما أنه مؤسس جريدة الثوار.
أعمالة الأدبية: الراجل اللي واقف ورا الكتاب – دار اكتب
الثورة 2552 – دار اكتب
لبن العصفور – دار اكتب تحت الطبع
كما أنه شارك في العديد من الجرائد والصحف المصرية، ويعمل أيضاً كمصمم لأغلفة الكتب حيث قام بتصميم هذه الروايات :

أعمالة الفنية: قام بتصميم اغلفة كتب عديدة منها:

انا وماما والكيميا – سامية أبو زيد – دار اكتب
رواية سكترما – اوطان بلون الفراولة للكاتب محمد سامي البوهي – دار اكتب
الشاهد الأخير – أسعد سعدي – دار رواية
انا اسف باريس – السباعي يوسف – دار عرب للنشر
أرض الأحزان – رواية – محمد عبد الرحمن – دار اكتب
الوسوسة البرزخية – شعر – إبراهيم طاحون – دار اكتب
انا مصر – سيد شعبان – دار اكتب
كل الكلام – شعر – عمرو سلامة – دار اكتب
موبايل زكي رستم – ساخر – سامي كمال الدين – دار اكتب
جبانة الأجانب – مجموعة عن منتدى التكية الأدبي – دار اكتب
عبارة السلام “ليلة باردة” – اسعد هيكل – تاريخي وثائقي
أعربت المنظمة المصرية لحقوق الإنسان عن قلقها البالغ إزاء قضية رسام الكاريكاتير إسلام جاويش، الذي أثارت قضيته جدلا كبيرا في الأوساط السياسية المصرية.

وكان جاويش قد اتهم بإنشاء موقع إلكترونى بدون ترخيص، وأمرت النيابة بحجزه على ذمة تحريات الأمن الوطنى المصري. وبعدها تم إخلاء سبيله.

ويعمل إسلام رسام كاريكاتير وكوميكس، وهو صاحب فكرة صفحة “الورقة”، على الفيسبوك، التي انتشرت بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي، وترصد مواقف عديدة من الحياة اليومية للمصريين في شكل رسوم كاريكاتيرية، مزودة ببعض التعليقات الطريفة، وتلاقي استحسانا كبيرا في وسط الشباب المصريين، ويتابع “الورقة” على فيسبوك أكثر من مليون ونصف متابع، وليس لها إصدار مطبوع.

وقد رد مسؤول المركز الإعلامي بوزارة الداخلية على واقعة القبض على جاويش بأن المتهم يدير موقعا خاصا به على شبكة المعلومات الدولية دون ترخيص، بالمخالفة لقانون تنظيم الاتصالات، ودون الحصول على تراخيص من هيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات، ومخالفة قانون حماية حقوق الملكية الفكرية لاستخدام برامج حاسب آلي مُقلّدة.

إلا أن المنظمة المصرية لحقوق الإنسان أكدت في بيان صحفي لها أن مثل هذه الوقائع من القبض على الصحفيين والإعلاميين هو انتهاك صارح لحرية الإبداع الفني والأدبي المكفولة بموجب الدستور المصري والمواثيق والاتفاقيات الدولية المعنية بحقوق الإنسان.

وعلق الإعلامي إبراهيم عيسى، على إلقاء الأجهزة الأمنية القبض على إسلام جاويش، قائلا: “نحن في دولة قديمة يضيق صدرها من كل نقد، وتريد أن تقمع وتقهر أي رأي مخالف أو معارض لها”.

وقد علّق عصام الإسلامبولي الفقيه القانوني، على إلقاء القبض على رسام الكاريكاتير إسلام جاويش، قائلًا  في تصريح لمصراوي، إن المتعارف عليه قانونيًا أن المواقع الإلكترونية لا بد لها من تراخيص، أما صفحات التواصل الاجتماعي ليس لها ترخيص.

وتابع الاسلامبولي: “إن القانون يعاقب رسامي الكاريكاتير، في 3 حالات إذا كانت رسوماتهم تدعو للعنف أو للتمييز، أو إذا مسّت الأعراض”.

 

كلمات مفتاحية:
هل كان المقال مفيد؟
عدم اعجابك 0
المشاهدات: 40