اعتنق الفكر التكفيري أثناء دراسته بالجامعة، إلى الحد الذي اعتقد فيه كُفر والديه.
تراجع عن الفكر التكفيري واعتنق الفكر السلفي بعد ذهابه إلى الحجاز ودراسته على يد بعض الشيوخ هناك، ثم درس عند الشيخ مقبل الوادعي باليمن، ثم اعتنق الفكر المدخلي.
يعد من أوائل من أدخلوا الفكر المدخلي إلى مصر.
مؤخرا تغير نمط حياته وأدلى ببعض التصريحات وانخرط في بعض الفعاليات التي يعدها التيار المدخلي محرمة، فصرح بأن الموسيقى حلال وأنه يستمع إليها ويتأثر بها، وظهر في الفضائيات مع بعض المذيعات “المتبرجة”، ويحضر الهرجانات الغنائية والسينيمائية ويظهر مع الممثلين والممثلات، ويهنئ جمهوره بحلول عيد الميلاد (الكريسماس)، ويقول بحل فوائد البنوك، وغير ذلك.
سبق وأن انتقده ربيع المدخلي لمخالفته لتياره في بعض المسائل.